أوصت ورشة العمل التي نظمتها هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة صباح أمس تحت شعار «عرض مخرجات مشروع تطوير تطبيقات نمذجة ومحاكاة السيول»، بدراسة المخطط العام للمنطقة وتحديد المشاكل و خطط إزالة العوائق، و تهذيب وصيانة الأودية وتنفيذ مجاريها على الطبيعة وتكثيف مراقبتها آلياً والعمل على تنفيذ ممرات آمنة مخصصة للمشاة والسيارات على جانبي الأودية بما يضمن ارتباطها مع شبكة الطرق المعتمدة ضمن المخطط الإرشادي.
كما أوصت الورشة التي حظيت بمشاركة 100 شخص من منسوبي الهيئة العامة للمساحة وأعضاء هيئة المساحة الجيولوجية وإدارة الدفاع المدني وإدارة المسح الجوي و أمانة محافظتي جدة والطائف وعدد من أعضاء المجالس البلدية ومطوري البرامج والتطبيقات الإلكترونية و الأساتذة الجامعيين والمختصين، بتبطين قيعان الأودية في المناطق الواقعة قبل وبعد الجسور والعبارات المنفذة على مساراتها وتحديد العروض المقررة للأودية على الرفوعات المساحية قبل الدراسة التخطيطية لها، وإعداد خطة لتنفيذ الحلول المقترحة لحماية المدينة المنورة من مخاطر السيول وفق آلية التنفيذ التي تستند على الأولويات المعتمدة ضمن المشروع.
واستهلت الورشة فعالياتها المنقولة عبر الدائرة المغلقة إلى القاعة النسائية بجلسة عمل تحت شعار ـ «نمذجة محاكاة السيول ودراستها العلمية» تناولت الدراسات و التحاليل الهيدرولوجية والهيدروليكية، نبذة عن النمذجة الأحادية والثنائية الأبعاد وعرض مجموعة من الأمثلة المتعلقة بنتائج المحاكاة وتطوير نظم المعلومات الجغرافية المساند للنظام وتطبيق نمذجة السيول وأبرز للحلول الهندسية المقترحة لدرء مخاطر السيول والبيانات و التحاليل الطبوغرافية للمدينة المنورة، وبحثت الجلسة الثانية الجانب التطويري لنظام المعلومات الجغرافية المساند للنظام، ومستوى العلاقة بين نمذجة ومحاكاة السيول ونظم المعلومات الجغرافية التي تستند على منهجية التنفيذ وقواعد البيانات لنظم المعلومات.
كما أوصت الورشة التي حظيت بمشاركة 100 شخص من منسوبي الهيئة العامة للمساحة وأعضاء هيئة المساحة الجيولوجية وإدارة الدفاع المدني وإدارة المسح الجوي و أمانة محافظتي جدة والطائف وعدد من أعضاء المجالس البلدية ومطوري البرامج والتطبيقات الإلكترونية و الأساتذة الجامعيين والمختصين، بتبطين قيعان الأودية في المناطق الواقعة قبل وبعد الجسور والعبارات المنفذة على مساراتها وتحديد العروض المقررة للأودية على الرفوعات المساحية قبل الدراسة التخطيطية لها، وإعداد خطة لتنفيذ الحلول المقترحة لحماية المدينة المنورة من مخاطر السيول وفق آلية التنفيذ التي تستند على الأولويات المعتمدة ضمن المشروع.
واستهلت الورشة فعالياتها المنقولة عبر الدائرة المغلقة إلى القاعة النسائية بجلسة عمل تحت شعار ـ «نمذجة محاكاة السيول ودراستها العلمية» تناولت الدراسات و التحاليل الهيدرولوجية والهيدروليكية، نبذة عن النمذجة الأحادية والثنائية الأبعاد وعرض مجموعة من الأمثلة المتعلقة بنتائج المحاكاة وتطوير نظم المعلومات الجغرافية المساند للنظام وتطبيق نمذجة السيول وأبرز للحلول الهندسية المقترحة لدرء مخاطر السيول والبيانات و التحاليل الطبوغرافية للمدينة المنورة، وبحثت الجلسة الثانية الجانب التطويري لنظام المعلومات الجغرافية المساند للنظام، ومستوى العلاقة بين نمذجة ومحاكاة السيول ونظم المعلومات الجغرافية التي تستند على منهجية التنفيذ وقواعد البيانات لنظم المعلومات.